أكدت سورية وروسيا تواصل الجهود المبذولة لإعادة الحياة إلى طبيعتها في المناطق المحررة من الإرهاب في سورية وإعادة اللاجئين والمهجرين بعد تأمين مستلزمات العودة الكريمة والآمنة رغم العوائق الكبيرة نتيجة الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة من الغرب على سورية.

واصلت عدة دول عربية تحركاتها الدبلوماسية المكثفة من أجل ضمان إعادة سورية إلى الحضن العربي. وتحدثت وكالة “سبوتنيك” الروسية، عن وجود تحركات تقوم بها ثلاث دول عربية أبرزها الإمارات، للعمل على عودة سورية إلى

رغم الانفتاح الأمريكي على ميليشيات إرهابية في ادلب ، إلا أن واشنطن لا تزال مصرة على دعم ميليشيا قسد التي توصف بأنها جماعة انفصالية بسب تصنيفات البعض. خارطة الجماعات المسلحة في سورية تتشظى بسرعة الضوء، ففي ادلب هناك هرج ومرج بين ميليشيا النصرة الإرهابية وباقي الجماعات

منعت قوات الجيش السوري المتمركزة في مدخل القامشلي الغربي على الطريق الدولي M4 رتلا أمريكيا من العبور إلى مدينة القامشلي وأجبره على التراجع.

تبقى درجات الحرارة حول معدلاتها أو أدنى بقليل نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي ضعيف يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا. وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها الصباحية أن

بحث وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد اليوم مع فيرناندو باريسي سفير الباراغواي في بيروت والقائم بأعمال سفارة بلاده في دمشق سبل تعزيز العلاقات