دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
دارت اشتباكات عنيفة يوم أمس بين الجيش السوري ومجموعة مسلحة تنتمي لتنظيم “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” في إدلب. وأفادت مصادر اعلامية في إدلب بأن مسلحين حاولوا التسلل باتجاه أحد مواقع الجيش
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن التنظيمات الإرهابية المنتشرة في منطقة خفض التصعيد في إدلب يحضرون لفبركة هجوم كيميائي
تصاعدت وتيرة القصف المدفعي والصاروخي بين قوات الجيش السوري، وفصائل الميليشيات المسلحة في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الغربي، أمس الاثنين 28 من حزيران/ يونيو. وقالت مصادر اعلامية محلية بريف إدلب، إن قوات الجيش السوري والقوات المساندة له قصفت بقذائف المدفعية الثقيلة
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن ما تقوم به المجموعات الإرهابية من محاولات فبركة مسرحية استخدام أسلحة كيميائية في محافظة إدلب لاتهام الجيش العربي السوري بها يتم بتوجيه ودعم من الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية وأجهزة المخابرات التركية.
رغم الانفتاح الأمريكي على ميليشيات إرهابية في ادلب ، إلا أن واشنطن لا تزال مصرة على دعم ميليشيا قسد التي توصف بأنها جماعة انفصالية بسب تصنيفات البعض. خارطة الجماعات المسلحة في سورية تتشظى بسرعة الضوء، ففي ادلب هناك هرج ومرج بين ميليشيا النصرة الإرهابية وباقي الجماعات
كشفت وسائل إعلام محلية، عن طلبٍ روسي من أهالي مدن ريف دمشق، ببدء التجهيز لإخضاع المهجرين في الشمال السوري لعملية تسوية أمنية جديدة خلال الأيام القليلة القادمة.