عادت المجموعات الإرهابية لتعطيل اتفاق التسوية السلمية الذي طرحته الدولة في حي درعا البلد في مشهد تكرر عدة مرات منذ بدء تطبيقه مع تراجعها أمس عن تنفيذ شروط قبلت بها سابقاً وفي مقدمتها تسليم الأسلحة الخفيفة والمتوسطة للجيش العربي السوري.

استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم محمد باقر قاليباف رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران والوفد المرافق له. وتناول الحديث خلال اللقاء العلاقات الثنائية الوثيقة التي تجمع البلدين والتعاون

جددت الدول الضامنة لعملية أستانا تأكيد التزامها القوي بسيادة سورية واستقلالها ووحدة وسلامة أراضيها وبمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة مشددة على مواصلة العمل المشترك لمحاربة الإرهاب بجميع أشكاله ومسمياته في سورية ورفض الأجندات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادتها وسلامتها الإقليمية.

جددت المجموعات الإرهابية اعتداءها بالقذائف الصاروخية على بلدة جورين في ريف حماة الشمالي الغربي. وذكر مراسل سانا أن ارهابيي ما يسمى “الحزب التركستاني”

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده ستواصل دعم سورية في مكافحة الإرهاب حتى القضاء عليه نهائياً. وقال بوتين في كلمة له خلال مؤتمر

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن ما تقوم به المجموعات الإرهابية من محاولات فبركة مسرحية استخدام أسلحة كيميائية في محافظة إدلب لاتهام الجيش العربي السوري بها يتم بتوجيه ودعم من الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية وأجهزة المخابرات التركية.