انخفضت الليرة التركية خمسة في المئة، يوم الاثنين، بعدما شهدت في عام 2021 أسوأ أداء لها منذ أن تولى الرئيس رجب طيب أردوغان السلطة قبل

جدد الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية عدوانهم على بلدة أبو راسين والقرى المحيطة بها في ريف الحسكة الشمال

أنهى تراجع حاد سجلته الليرة التركية الاثنين والثلاثاء ارتفاعها الأسبوع الماضي بعد التدخل من الرئيس رجب طيب أردوغان

أكد رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى الاجتماع الدولي الـ 17 بصيغة أستانا معاون وزير الخارجية والمغتربين الدكتور أيمن سوسان أن الاحتلال الأمريكي والتركي لبعض الأراضي السورية هو السبب الرئيسي في إطالة أمد الأزمة مشدداً على أن سورية ستواصل مكافحة الإرهاب ومطاردة فلوله على كامل ترابها حتى

قرر البنك المركزي التركي، اليوم الخميس، خفض سعر الفائدة بواقع 100 نقطة أساس، في ظل ذلك هوت الليرة التركية إلى مستويات تاريخية. ووفقا لبيانات موقع "بلومبرغ" فقد تم تداول العملة التركية عند مستوى 15.4668 ليرة للدولار،

كشف مصدر عسكري سوري لوكالة "سبوتنيك" أن هناك مفاوضات جارية مع الجانب التركي بخصوص منطقة شرق الفرات. وقال الجنرال المفاوض الرائد، حيدرة جواد، إن "أهم نقاط التفاوض هي منطقة شرق الفرات والوجود العسكري التركي