“التصعيد من أجل خفض التصعيد”. تلك هي الإستراتيجية التي يعتمدها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذه الأيام في أوكرانيا. من القصف الصاروخي الواسع الذي تلا تفجير جسر القرم وما سبقه من ضم أربع مناطق أوكرانية وإعلانٍ للتعبئة الجزئية والتلويح باللجوء إلى الأسلحة النووية التكتيكية، لإرغام كييف

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الرد سيكون قاسيا في حال تكرار سلطات كييف الهجمات الإرهابية ضد الأراضي الروسية.

بعد “تجاوز الغرب كل الخطوط في سياسته العدائية ضد روسيا”، ذكَّر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أنّ لدى روسيا سلاحاً نووياً، وهدَّد: “سنستخدم كل الوسائل لحماية أراضي روسيا”. وفي إثر هذا التهديد، صدرت تحذيرات أميركية لموسكو بشأن استخدام السلاح، ونشرت وسائل إعلام غربية أن بوتين سيلجأ إلى استخدام أسلحة نووية تكتيكية فوق البحر الأسود، أو داخل الأراضي الأوكرانية. كما شكَّل الرئيس الأميركي، جو بايدن، فريقاً من متخصصين مدنيين وعسكريين لتقييم المخاطر والردود.

قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في مؤتمر صحافي في ختام قمة منظمة شانغهاي للتعاون، في سمرقند، اليوم الجمعة، إنّ "روسيا وافقت، بصورة عامة

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن لدى روسيا العديد من الحلفاء في قارات مختلفة لا ينحنون أمام الهيمنة ويختارون طريق السيادة.

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه لا يوجد منتصر في الحرب النووية، وشدد على ضرورة منع إطلاق عنانها.