شهدت مدينة المالكية في الحسكة الشمالي الشرقي إضرابًا عامًا، بينما شهدت مدينة القامشلي مظاهرات حاشدة بسبب قرار الإدارة الذاتية التابعة

وحدة من الجيش السوري، المعروفة بالهجانة، سيطرت على مؤسسة البراد الآلي في حي المساكن بمدينة الحسكة، وهي تعد مقراً للدفاع الوطني. بالإضافة إلى المقر الرئيسي للدفاع الوطني الواقع في

تصدى الجيش السوري لهجوم واسع من قبل مسلحين، مدعومين من القوات التركية، صباح يوم الأحد 3 أيلول /سبتمبر، في ريف الحسكة، وتل أبيض في الرقة، شرقي

بعد أيام من زيارة وزير الدفاع الأمريكي السابق كريستوفر ميللر، إلى مناطق الشرق السوري، حيث سيطرت “

زار وفد روسي يضم عدداً من الضباط العاملين في مركز المصالحة الروسية في مدينة القامشلي، مقر إقامة الشيخ عبد العزيز محمد أحمد المسلط، بحي تل حجر بمدينة الحسكة،

سُمع دوي انفجارات هزّت مدينة الحسكة، ناجمة عن تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية والمدفعية الثقيلة بين قوات “التحالف الدولي