سارت الأحوال والترتيبات الميدانية في الآونة الأخيرة شمال وشمال شرق سورية من الجيش العربي السوري والقوات الروسية الحليفة وقوات الاحتلال الأميركي بشكل يوحي وكأن ملف تهديدات النظام التركي بغزو مناطق محددة قد أغلق إلى غير رجعة، وكأنه من مخلفات الماضي على الرغم من

أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، أنه لا يوجد أي خطط لديه لزيارة سورية قريبا، مشيرا إلى أن إعادتها إلى الجامعة العربي قرار تتخذه كل دول المنظمة. وقال الصفدي، في مقابلة مع قناة "فرانس 24" نقلتها شبكة

غادرت قوة سعودية كبيرة، اليوم الثلاثاء، عدن جنوبي اليمن التي تقود فيها قوات المملكة عمليات التحالف العربي ضد جماعة "أنصار الله"، فيما حطت طائرة شحن سعودية بالتزامن في مطار عدن لنقل معدات وجنود.

تحدث موقع “المونيتور” الأميركي عن إمكانية عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، ويوضح أن مصر تبذل مؤخراً جهوداً منسقة في الأزمة السياسية السورية. وقال الموقع في مقال نشر الخميس ان الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، قال منذ أيام : “قد يتم إعادة قبول سوريا خلال

ترابطت المسارات والوضع الميداني في مناطق شرق الفرات مع الملفات الإقليمية والدولية بين الدول الفاعلة بالملف السوري، ودخل الجيش العربي السوري كلاعب مهم على خط الجهود الرامية إلى تغيير خطوط التماس بإجراء مناورات عسكرية إلى جانب قوات الجو الروسية بالذخيرة

نفذت المروحيات الروسية تدريبات عسكرية بمناطق وخطوط التماس بين مواقع الجيش العربي السوري والفصائل