استبعد معظم الخبراء تسبب انحسار مياه المتوسط في وقوع تسونامي إثر حالة الجزر غير المسبوقة، غير أن احتمالات أخرى قائمة، وفقا لخبراء، خاصة

وصل وزير الخارجية الأرميني آرارات ميرزويان إلى دمشق اليوم على رأس وفد رسمي للتضامن مع سورية بمواجهة تداعيات الزلزال.

استعرض مجلس الوزراء خلال جلسته الأسبوعية اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس الجهود التي تبذلها كافة المؤسسات الحكومية والجهات المعنية للتعاطي مع تداعيات الزلزال والخطط والبرامج المقترحة لمعالجة آثار الكارثة من جميع الجوانب، وأكد ضرورة الإسراع بإنجاز قاعدة بيانات تفصيلية لنتائج الأضرار في مختلف

الزلزال الرهيب الذي دمّر عدة مدن في تركيا وسوريا، اليوم يمكن أن يكون بداية لكارثة عالمية. وفقًا لصحيفة “كومسومولسكايا برافدا” الروسية، فإنه يوجد بركان تحت الماء في البحر الأبيض المتوسط

أعلن وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف أن لجان السلامة الإنشائية في المحافظات المتضررة جراء الزلزال (حلب واللاذقية وحماة)، أنهت الكشف عن حالة أكثر من 41 ألف مبنى، وستقوم بتصنيفها إلى أبنية متضررة بالكامل، وأخرى تحتاج إلى تدعيم، وأبنية تحتاج إلى صيانة بسيطة

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أنه في الوقت الذي كانت فيه سورية تلملم جراحها وتدفن شهداءها وتتلقى الدعم الإنساني الدولي في مواجهة الزلزال المدمر الذي تعرضت له، شن كيان الاحتلال الإسرائيلي عدواناً جوياً استهدف أحياء سكنية في مدينة دمشق، مشيرة إلى أن العدوان يشكل